Translate

domingo, 20 de abril de 2014

Egipto


 El Kebar publica , último número del 14 de abril, un extenso y asqueroso trabajo  , publicado por un supuesto experto en temas hebreos,  que relata la Fiesta de Pesah . Narra la Hagadah de Pessah, y expone con todo detalle  LA FABRICACIÓN POR LOS JUDÍOS DE MATZÁ  CON SANGRE CRISTIANA,
CALIFICA A LOS JUDÍOS DE VAMPIROS  , LOS CALIFICA DE ASESINOS RITUALES DE NIÑOS CRISTIANOS  Y DE COMEDORES Y BEBEDORES DE SU SANGRE.
  El artículo está lleno de citas procedentes de los Nazis  que "prueban" tales disparates  y de ilustraciones siniestras.




 El Kebar

------------------------>






الرئيسية / وجهات نظر / اليهود مصاصو دماء في عيد الفصح .. بقلم : فرناس حفظى
اليهود مصاصو دماء في عيد الفصح .. بقلم : فرناس حفظى

اليهود مصاصو دماء في عيد الفصح .. بقلم : فرناس حفظى

الفصح2
عيد الفصح اليهودي بالعبريةפֶּסַח پيسَح هو أحد الأعياد الرئيسية في اليهودية، ويحتفل به لمدة 7 أيام بدأ من 15 أبريل حسب التقويم اليهودي لإحياء ذكرى خروجبني إسرائيل من مصر الفرعونية كما يوصف في سفر الخروج.
و يعتبر عيد الفصح اليهودى من أهم الاعياد عند اليهود حيث انه يحتفل به الاسرائيليين بمناسبة الخروج من مصر بقيادة سيدنا موسى عليه السلام والنجاة من بطش فرعون مصر حينذاك…
)وقال موسى للشعب اذكروا هذا اليوم الذي فيه خرجتم من مصر من بيت العبودية فانه بيد قوية اخرجكم الرب من هنا ولا يؤكل خمير. اليوم انتم خارجون في شهر أبيب ويكون متى أدخلك الرب  أرض الكنعانيين والحثيين والأموريين والحويين واليبوسيين التي حلف لابائك أن يعطيك أرضاً تفيض لبناً وعسلاً أنك تصنع هذه الخدمة في هذا الشهر. سبعة أيام تأكل فطيراً وفي اليوم السابع عيد للرب. فطير يؤكل  السبعة الأيام ولا يرى عندك مختمر ولا يرى عندك خمير في جميع تخومك. وتخبر ابنك في ذلك اليوم قائلا من أجل ما صنع إلي الرب حين اخرجني من مصر. ويكون لك علامة على يدك وتذكاراً بين عينيك لكي تكون شريعة الرب في فمك لانه بيد قوية أخرجك الرب من مصر. فتحفظ هذه الفريضة في وقتها من سنة إلى سنة.” (سفر الخروج، أصحاح (13، 3-10).
حسب سفري التكوين والخروج، والتفسير اليهودي التقليدي لهما، كان بنو إسرائيل عبيدا للمصريين فتمردوا على الفراعنة وذهبوا إلى سيناء لمدة 40 سنة حتى استقروا في بلاد كنعان. خلال ترحالهم في بادية سيناء أنزل الرب على موسى وبني إسرائيل وصاياه وجعلهم شعبا موحدا. فلذلك يعتبر كثير من اليهود أهمية وطنية إلى عيد الفصح إلى جانب أهميته الدينية ويعتبرونه عيد الحرية أو عيد نشوء الشعب اليهودي.
تعرف عشية العيد بإسم “ليل هسيدر” (לֵיל הַסֵּדֶר “ليلة المنهاج”) وفيه يجتمع أبناء العائلة والأقرباء للعشاء الاحتفالي المرافقة بصلوات وسلسلة من الطقوس الدينية، وتعرض تفاصيل منهاج الصلوات والطقوس في كتاب خاص يسمى ب”هچداه” (הַגָּדָה “سرد”). “كتاب الهجداه” هو من أكثر الكتب التقليدية انتشاراً لدى اليهود، وهو يحتوي على نصوص ذات علاقة بالعيد من التوراة، المشنا والتلمود كما يحتوي على صلوات العيد والمزامير مع تعليمات عن الوقت الملائم لقراءة كل منها وطريقة أداء الطقوس المرافقة بالقراءة.
 الفصح3ومن أهم طقوس العيد هو  شرب أربع كؤوس من خمر العنب خلال قراءة نصوص ال”هجاداه”، كذلك يغني أصغر أبناء العائلة ترنيمة بعنوان “ما نشتانا” (מָה נִשְתָּנָה) “كيف تختلف”، أي كيف تختلف هذه الليلة عن باقي الليالي.
كما تطرح في هذه الليلة أسئلة عن العيد وأجوبة يغنيها جميع أفراد العائلة وهي عبارة عن واجبهم لسرد قصة الخروج لأبناء الأجيال القادمة. في نهاية العشاء يفتح أحد الشيوخ مع أحد الأولاد باب البيت ويدعوان إيليا لينضم إلى العائلة عند شرب الخمر ويباركهم.
و تعددت اراء المؤرخين فى تحديد مكان الخروج  فلقد رأى فرويد  انه من الممكن ان يكون مكان الخروج هو خليج السويس اما بروبيير فرأى ان المكان الاقرب هو الشلوفة،ولقد  أشار بعض العلماء والمؤرخين انه قد يكون أقرب مكان بعد حساب عمليات المد والجزر التى قد حدثت بفعل الزمن و العوامل الطبيعية فقد يكون مكان الخروج الادق  هو القنطرة بالسويس وذلك وفقا لنظرية  اندريه باشان وقد تم العبور ليلا ثم غرق فرعون وجنوده مع انبلاج الصباح وكان ذلك فى فجر السابع والعشرين من مارس الجريجورى عام 1462 ق.م   
ويزيد هذا العيد أهمية ان اليهود يعتقدون ان الرب قاد اليهود بنفسه ،واخرجهم من نير العبودية،ولان الخروج كان بصورة اضطرارية فى الليل  إذ أعجلهم الخوف من اللحاق بهم فقد أعدوا خبزهم على عجل فطيرا ًدون ان يختمر ولهذا أصبح على اليهود أن يأكلوا الخبز الفطير فى الاسبوع الثالث من شهر نيسان “أبريل” ويقيمون الاحتفالات المقدسة فى بداية العيد ونهايته حيث يتلون الادعية ويقيمون الصلوات ويحرقون القرابين.
وكان هناك مرحلة أخرى من الاحتفال بعيد الفصح حيث أنهم خلطوا بين صنع الفطير وتقديم القربان للرب ومعاداة غير اليهود وبخاصة المسيحيين ،فكانوا يعجنون الفطير بدماء أحد ضحاياهم…لاسيما فى عيد الفصح وعيد أستير ومراسم الختان كما استخدموا هذه الدماء ايضا فى طقوس السحر والشعوذة وهو ما جاء فى (أشعياء/57)”أما أنتم أولاد المعصية،نسل الكذب،المتوقدون الى الاصنام تحت كل شجرة خضراء القاتلون الاولاد فى الاودية تحت شوق المعاقل؟!”الفصح4
كما ان أشهر الحوادث تظهر كيف استطاع اليهود سفك دماء الكثير من الابرياء فكان فى 6 فبراير سنة 1840 أن اختفى أحد الرهبان الكاثوليك من الرعايا الايطاليين بدمشق واسمه توما واختفى خادمه أيضا وأعلن الرهبان الكاثوليك ان اليهود ذبحوا أخاهم توما كما هى عاداتهم ،وقد عثر على جثته وقد قطعت بصورة غير مألوفة لإخراج  الدم منها،ولما قام شريف باشا حاكم بتفتيش حارات اليهود والقى القبض على سبعه منهم اعترف حلاق حارة اليهود بأنه قام بذبح الراهب وأقر بأن كل الذى جرى إنما يتماشى مع ما جاء فى التلمود عن ضرورة عجن الفطيرة بدم مسيحى او مسلم واعترف ايضا بأنه قام بذبح الخادم وثارت الناس بعد ذلك وقاموا بمهاجمة حارات اليهود ومعابدهم وحرقوا وهدموا المعابد فى دمشق وبيروت وأزمير.
كما ذكر المؤرخ اليهودى القديم “يوسيفوس” أنهم ما كانوا يقتصرون على شرب دماء ضحاياهم ومزجها بعجن فطائرهم بل كانوا ياكلون كذلك قطعا من لحومهم.
و هو ايضا ما نقله الدكتور الالمانى “إدريك بسكوف”  ” إن من حكمة الدين وتوصياته قتل الاجانب الذين لا فرق بينهم وبين الحيوانات وهذا القتل يجب ان يتم بطريقة شرعية والذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودى يجب تقديمهم قرابين الى الهنا الاعظم”
واعترف السيد ريتشارد بورثون الذى درس التلمود وعلاقته بغير اليهود فى كتابه (اليهود،النور،والاسلام) الذى نشر سنة 1898 بقوله فى صفحة 81 :-
“The Talmud declares that there are two kinds of blood blessing to the lord,viz: (1) that of the paschal holocaust.,(2) that of circumcision.”
ومعناها “يقول التلمود عندنا مناسبتان دمويتان ترضيان الهنا إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية والمقصود بهذا العيد هو عيد “الفصح” والاخرى مراسم ختان اطفالنا”.الفصح5
وتقوم طريقة استنزاف دم الضحية إما تكون بواسطة البرميل الابرى الذى هوعبارة عن برميل يتسع لجسم الضحية مثبت على جميع جوانبه إبر حادة تغرز فى جسم الصحية عند وضعها بالبرميل لتسيل الدماء ببطء من كل جزء من أجزاء الجسم مقرونة بالعذاب الشديد الذى يعود باللذة على اليهود الذين ينتشون لرؤية الدم ينزف من الضحية ويسيل أسفل البرميل الى إناء معد لجمعه أو بذبح الضحية كما تذبح الشاه،ويصفى الدم فى وعاء أو بقطع شرايين الضحية فى مواضع عدة ليتدفق الدم من الجروح ويجمع فى وعاء ويسلم الى الحاخام الذى يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر إرضاء لإله اليهود “يهوه” المتعطش لسفك الدماء ،ولا تتم افراح اليهود فى أعيادهم اذا لم يأكلوا الفطير الممزوج بدم غير اليهود.
 وضمن هذا السياق التوراتى المزعوم والممارسة الوحشية والتى تستند الى جملة من الاوهام الخرافية،يمكننا فهم دوافع القادة الصهاينة بقتل الاطفال العرب فى مصر وسوريا والاردن ولبنان وفلسطين.فها هى جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل السابقة تقول بشكل وقح ” لا أستطيع النوم كلما سمعت بميلاد طفل عربى”.
ولقد قام الاستاذ “أرنولد ليز” وهو المجاهد البريطانى ضد الاجرام اليهودى والسيطرة اليهودية على العالم بجمع أهم حوادث الذبح البشرى بالغرب المشهورة ودونها فى كتاب نشره سنة 1938Jewish Ritual Murder”  ” ومنها على سبيل المثال :-
1171 فى Blois بفرنسا وجدت جثة صبى اسمه هارولد مسيحى أيام عيد الفصح اليهودى ملقاه فى النهر،مستنزف دمه لأغراض دينية .ثبتت الجريمة على اليهود وأعدم فيها عدد منهم.
1192 فى Winchester ببريطانيا زجدت جثة صبى مصلوبة ومستنزف دمه فى عيد الفصح اليهودى.الفصح6
1287 م فى Berne سويسرا ذبح طفلا يدعى رودلف فى عيد الفصح وفى منزل يهودى ثرى يدعى matlr اعترف اليهود بجريمتهم وأعدم عدد كبير منهم وعدت الكنيسة الطفل من الشهداء والقديسين وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودى يأكل طفلا صغيرا ونصب التمثال فى الحى اليهودى ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.
1462 م فى Innsbruck بالنمسا بيع صبى يدعى Andreas الى اليهود فذبحوه على صخرة داخل الغابة ،واستعملوا دمه فى عيدهم وحينما اكتشفت الجريمة هرب اليهود خارج الحدود ولم تجر محاكمة أحد .
1468م فى Segovia  بأسبانيا صلب اليهود طفلا مسيحيا واستنزفوا دمه قبل عيد الفصح وحقق فى القضية وقضت المحكمة بإعدام عدد من اليهود.
وفى عام 1881 فى بورسعيد حيث سافر أحد اليهود من القاهرة الى هناك ودخل احدى المقاهى اليونانية ومع فتاة صغيرة لا يتجاوز عمرها 18 عام وظل يشربها خمر بطريقة غير عادية حتى انها لفتت نظر صاحب المقهى اليونانى وفى اليوم التالى وجدت الفتاة مدبوحة من حنجرتها وهو ما أصاب المصريين بالذعر فى ذلك الوقت.
الجرائم اليهودية التى عرفت فى التاريخ وجرى فيها تحقيق ووصلت الى المحاكم لا تساوى شيئا بالنسبة الى جلرائم اليهود التى لم يعلم بها أحد والاف الاطفال وغير الاطفال الذين يختفون فى جميع انحاء العالم هم فى الغالب ضحايا الطقوس الدينية اليهودية ودماؤهم لابد ان تكون استقرت فى بطون اليهود مع فطير أعيادهم.
فلقد حاول اليهود ومازالوا يحاولون إنكار استنزاف دم غير اليهود واستعماله مع فطير العيد،فلقد اسلم الحاخام اليهودى موسى  أبو العافية أثناء التحقيق فى قضية الاب توما لينجو من العقاب كما انه أدلى بإعترافات خطيرة عن التلمود وما ورد فيه من تعاليم تعد رمزا للاجرام والوحشية .
وكانت إحدى طرق ذلك الاستنكار انه قد قامموا اليهود الامريكيين فى السبعينيات بكتابة قصص مصاصى الدماء حتى يبعدوا عنهم فكرة انهم مصاصى دماء البشر حتى يضللوا العدالة كما انهم صرفوا مليارات الدولارات حينذاك على أفلام دراكولا لتضليل الراى العام العالمى حيث انهم ادعوا ان هناك اشخاص مختلين عقليا هم من يقوموا بذبح الاطفال والاشخاص ومص دمائهم وانها بعيدة تماما عنهم أو عن طقوس اعيادهم،ونشرت مجلة المصور فى عددها 14/2/1964قصة مصاصى الدماء فى كولومبيا وذلك بسبب ذبح عدد كبير من الاطفال لإستنزاف دمائهم ولم تقطن المجلة ولا المحققون فى كولومبيا الى ان المصاصين هم اليهود و ليسوا بائعى الدم للمستشفيات…
المصادر :-
1/ Jwesh Encylopedia دائرة المعارف اليهودية
2/ التلمود أسرار …حقائق لــ الحسينى الحسينى معدى
3/ موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية  لــ د/ عبد الوهاب المسيرى
4/ اليهودية لــ د/ محمد بحر عبد المجيد
5/ الكتاب المقدس – العهد القديم “التوراة ” سفر أشعياء ،سفر الخروج ،سفر التكوين
صورة من جريدة دير شتومر الالمانية فى احد اعدادها عام 1939وكان هذا العدد مخصص للقرابين البشرية فى الديانة اليهودية وكان على الغلاف صورة عن جريمة ارتكبها اليهود فى ايطاليا وذبحوا طفلا لإستنزاف دمه لإعداد فطيرة عيد الفصح.

No hay comentarios:

Publicar un comentario